بسم الله الرحمن الرحيم
نداء ......نداء ......نداء الى الاهل والعشيرة .....عشيرة الخوالدة / بني حسن / قضاء بلعما الكرام ....
نداء إلى الغيارى من ابناء وبنات عشيرة الخوالدة ........
الى متى ؟؟؟ونحن فقط نبارك ونطوف على النواب الناجحين .وكأننا لا بواكي لنا ..
عشيرة الخوالدة هذه العشيرة العريقة بنسبها ، الاصيلة بأخلاقها وكرمها فيها الاصالة من الماضى والعراقة من الخلف للسلف.......تحدرت من قبيلة يعرفها القاصى والداني (قبيلة بنى حسن) (المدرسة) تعرف بالجود والكرم والسخاء واغاثة الملهوف وحماية الدخيل والجار اهل الفزعة ، اهل المروّة فرضت اخلاقها بأهلها بمناقبهم وتسامحهم وسمعتهم الطيبة بين قبائل الأردن وشاركت فى بناء وازدهار الأردن ورفعته وها هى قبورهم شواهد على ذلك .. سطرت معان الولاء والانتماء فى ابها صورة والكل يشهد لها .....فهويتها تعرف مجرد ما نطق اسمها..نعم بني حسن .. نعم المدرسة .
الأهل ..العشيرة ...
ابناء الخوالدة الكرام ..
ربنا فى محكم تنزيله يقول : (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان)... ها هي الأيام ....تسوق لنا سحائب الانتخابات شئنا أم ابينا......فهذا العرس يجب أن لا نقف فيه متفرجين وراقصين بفرح ليس لنا .. بل يجب ان يكون العريس او العروس من عندنا واذا كانوا الاثنين من عندنا انعم واكرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فأقول يكفينا ما نحن فيه من تفرق وتمزق وفتن وضغائن ومشاحنات يكفينا فرقة الاب عن ابنه والاخ عن اخيه .. إلى متى...؟؟
اناشدكم الله .. لماذا هذا الصد والحيرة ... ليش؟؟.. وعلى ايش...ونحن سمعتنا مثل البخور العماني واليمني والنجدي الأصيل .. فنحن للتائهين والسائرين دليلا ...
غدونا نشكوا الهموم ونناظر بعضنا نظرة اللؤم والخبث الممقوت لماذا هذا واصبحنا نتغنى بأرث ماض .... نعم من رسموا لنا الطريق هم سادة وضحوا من أجل نشأة جيل واع ومدرك لكن يرحمهم الله ونحن خذلناهم وأصبحنا نتغنى بأمجادهم ( في تعاليل لا تسمن ولا تغني من جوع ) (مثل اللي ينصب بقرون خالته ).
استحلفكم بالله العظيم أن نتقي الله جل جلاله في كل وقت وخصوصا في هذه الأيام الحرجة من خلال قانون الإنتخابات الجديد ومن الإنتخابات بشكل عام .
فانا معاصر للإنتخابات منذ عام 89 ولم أرى اسوأ وأصعب من هذه المرحلة فيها . والأمور لا تبشر بخير إن بقينا نتصارع عليها وبهذه الوتيرة المتشنجة والمتعصبة جدا وهذا أخطر شيء نتعرض له في هذه الايام وهو مخطط ومبرمج أيضا على مستوى الوطن لتمزيق اللُّحمة العشائرية.
لعنة الله على النيابة وأكاذيبها وتمثيلياتها ومسرحايتها التي يتم الضحك علينا وتدمير وضياع حقوقنا من خلالها وبالتشريعات التي صدرت وهي سيوف على رقابنا .
الاخوة الاهل ابناء عشيرتي الكرام....
لنقف من جميع المرشحين الحقيقيين على مسافة واحدة ونختار الأفضل اذا كان ولا بد ، والذي يحلف بالله العظيم ثلاثا أنه لن يكون أداه في يد الحكومات ومطلوب منه فقط رفع الايدى بالموافقة.
لا تتعصبوا للمرشحين ولا داعي لأن نتخاصم ونتشاجر ونتشاحن و(نتلصم) ونقاطع بعضنا لأجلهم ، فهم يبحثون عن مصلحتهم والنفع من الله عز وجل وليس منهم مع إحترامي لهم ، كونوا ناصحين لهم صادقين وليس مداهنين وأنا شخصيا مع الخيرين من ابناء عشيرتى الافاضل مستعدين لتقديم النصيحة والمشورة لأي منهم ولن نكون محسوبين على أي كتلة ومستعدين للسير معهم من الجنوب إلى الشمال .
أخواني يكفي نفاق وكذب وخداع في هذا الزمن وكلنا اخوة نجامل ونصافح بكذب مجالسنا كلها غيبة وزور وبهتان ..... لماذا ونحن نبراس ومدرسة يتعلم منا القاص والدان فتركنا ارثنا الاصيل بقيمه وعاداته وتقاليده ولبسنا قيم مضللة وخداعة نضحك فيها على بعضنا البعض الا يكفي هذا ...
لماذا وصلنا الى هذه المهزلة ونحن نترحم على أبائنا وأجدادنا الذين ماتوا وماتت معهم قيمهم ومبادئهم الاصيلة ...
ماذا نقول لأبنائنا "الجيل القادم " على أي طريق وضعناهم ، وهل من المعقول كرسي أو منصب يفتت العشيرة ويفرق تماسكها ويشتت شملها أين أنتم أيها الابناء الغيورين من مثقفين ومتعلمين ..... لماذا نلتف وراء شعارات زائفة ومظللة الا يوجد في هذه العشيرة العريقة شخص نتفق عليه ونحن أهل المشورة والرأي فالمحاورة والاتفاق ينشىء جيل واع ومدرك وقوي ينتمي الا بلدة ويكون من مقومات الدولة القوية ويكون مردوده بالخير والفلاح فلا شتات للرأي ولا انحياز لشخص معين فالكلمة الطيبة خير وكما قال الشاعر : تأبى الرماح أذا أجتمعن تكسرا.... وأذا تفرقت تكسرت أحادا فالجميع يعلم بواطن الامور عندما نجلس هنا وهناك نسمع ونشاهد الآهات والزفرات المؤلمة من عوز وحاجة وحرمان من طالب وارملة في عشيرتنا فهناك المحتاج ولكن !لا حول ولا قوة الا بالله فأين يذهب والحلول موجودة ، لكن! هيهات من يضحي ويتفانى في خدمة أهله مغلبا المصلحة العامة على الخاصة .
في عشيرتي نجد كثرة الشهادات فما فائدة من تعلم ولم يجد الوظيفة ويقف حيران من شهادة حصل عليها وتعب من أجلها وبين مستقبل غامض فاليوم تفاجئنا الايام مع صباح كل يوم بقيم وعادات وقيم دخيلة علينا وخطيرة أنتشرت في مجتمعاتنا وأثرت على أبنائنا ومنها المخدرات والسرقات فأصبحنا نطالع مشاكل دخيلة وأصبحت العائلة تخاف على أبنائها في المدرسة والشارع والسوق لأنها أرض خصبة لإنتشار هذه الآفات في جيل ليس مدرك ولا واع فسوف يتحطم مبكرا .
أبناء عشيرتي الكرام..
أيعقل بأننا لم نتعلم ولم نأخذ درس من الانتخابات السابقة أيعقل أن نكون مطيّة لغيرنا أيعقل أن نصبح ساحة نيابية للمرشحين من خارج عشيرتنا يتسابقون فيها وينهشون من هذه العشيرة مع أحترامي الشديد لهم من أبناء قبيلتي بني حسن فأنا اقول حقهم في ظل ضياع وحدة الصف والكلمة لعشيرتي مثلما قال احدهم نحن سوف ننجح على اختلاف وضياع عشيرة الخوالدة..
فكروا ... أصحوا ...
لماذا الخذلان والركون الى دعايات هدامة لا فائدة منها ولماذا الفرقة ..؟؟؟
الله أكبر أيعقل أنه لا يوجد فئة تسير للخير وتدعو لقوة الترابط والتلاحم للعشيرة والدعوة الى اتفاق ورسم طريق واضح للأجيال القادمة ليذكروننا فيه بالخير من أجل المحافظة على اسم العشيرة مصان ومحفوظ في كل مجلس قادم ويكون اسم العشيرة رقم صعب في كل برلمان.
أهلي .. وعشيرتي "الخوالدة " ...
أود أن اذكركم بأن لا تنسوا الارادة الملكية قبل اربع سنوات بترفيع بلعما الى لواء اين هي الان؟؟ هل هي في الادراج ام ذهبت مع الرياح معقول ارادة ملكية لا تنفذ ..... لا أظن لانه لو هناك رجال غيارى وتابعوا وأخلصوا وقدموا المصلحة العامة على الخاصة لكنا أبناء لواء منذ ثلاث سنوات على الاقل لكن! هذا اللواء ولادته متعسرة لأن حمله لن يرى النور من قريب أو بعيد ومع ان هناك بعض المحاولات للأوفياء والمخلصين مع وجود بعض قوى الشد العكسي .
أهلي وعشيرتي والله ما كتبت هذه الكلمات ولا ناديت بهذا النداء الا من غيرة ومرارة انا متأكد انها في كل قلب واحد منكم فوالله ما لي أي اطماع او اهداف للحصول على منصب أو جاه او وجاهه ما دفعني الى هذا النداء ما شاهدته عند باقي العشائر وما أتفقوا عليه احسست بقلبي بألم وضيق فتوحدنا يصب في مصلحة البلد وهو رمز لولائنا وأنتمائنا لأردننا العزيز وقيادتنا الحكيمة وتفرقنا ضعف وخيبة.
اللهم اشهد اني قد بلغت...اللهم اشهد اني قد بلغت عاش الاردن حرا ابيا وعاش عبدالله الثاني قائدا ورمزا.
محبكم والراجي لكم الخيراخوكم وابنكم:
ياسر زعل الخوالدة
0777785064
نداء ......نداء ......نداء الى الاهل والعشيرة .....عشيرة الخوالدة / بني حسن / قضاء بلعما الكرام ....
نداء إلى الغيارى من ابناء وبنات عشيرة الخوالدة ........
الى متى ؟؟؟ونحن فقط نبارك ونطوف على النواب الناجحين .وكأننا لا بواكي لنا ..
عشيرة الخوالدة هذه العشيرة العريقة بنسبها ، الاصيلة بأخلاقها وكرمها فيها الاصالة من الماضى والعراقة من الخلف للسلف.......تحدرت من قبيلة يعرفها القاصى والداني (قبيلة بنى حسن) (المدرسة) تعرف بالجود والكرم والسخاء واغاثة الملهوف وحماية الدخيل والجار اهل الفزعة ، اهل المروّة فرضت اخلاقها بأهلها بمناقبهم وتسامحهم وسمعتهم الطيبة بين قبائل الأردن وشاركت فى بناء وازدهار الأردن ورفعته وها هى قبورهم شواهد على ذلك .. سطرت معان الولاء والانتماء فى ابها صورة والكل يشهد لها .....فهويتها تعرف مجرد ما نطق اسمها..نعم بني حسن .. نعم المدرسة .
الأهل ..العشيرة ...
ابناء الخوالدة الكرام ..
ربنا فى محكم تنزيله يقول : (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان)... ها هي الأيام ....تسوق لنا سحائب الانتخابات شئنا أم ابينا......فهذا العرس يجب أن لا نقف فيه متفرجين وراقصين بفرح ليس لنا .. بل يجب ان يكون العريس او العروس من عندنا واذا كانوا الاثنين من عندنا انعم واكرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فأقول يكفينا ما نحن فيه من تفرق وتمزق وفتن وضغائن ومشاحنات يكفينا فرقة الاب عن ابنه والاخ عن اخيه .. إلى متى...؟؟
اناشدكم الله .. لماذا هذا الصد والحيرة ... ليش؟؟.. وعلى ايش...ونحن سمعتنا مثل البخور العماني واليمني والنجدي الأصيل .. فنحن للتائهين والسائرين دليلا ...
غدونا نشكوا الهموم ونناظر بعضنا نظرة اللؤم والخبث الممقوت لماذا هذا واصبحنا نتغنى بأرث ماض .... نعم من رسموا لنا الطريق هم سادة وضحوا من أجل نشأة جيل واع ومدرك لكن يرحمهم الله ونحن خذلناهم وأصبحنا نتغنى بأمجادهم ( في تعاليل لا تسمن ولا تغني من جوع ) (مثل اللي ينصب بقرون خالته ).
استحلفكم بالله العظيم أن نتقي الله جل جلاله في كل وقت وخصوصا في هذه الأيام الحرجة من خلال قانون الإنتخابات الجديد ومن الإنتخابات بشكل عام .
فانا معاصر للإنتخابات منذ عام 89 ولم أرى اسوأ وأصعب من هذه المرحلة فيها . والأمور لا تبشر بخير إن بقينا نتصارع عليها وبهذه الوتيرة المتشنجة والمتعصبة جدا وهذا أخطر شيء نتعرض له في هذه الايام وهو مخطط ومبرمج أيضا على مستوى الوطن لتمزيق اللُّحمة العشائرية.
لعنة الله على النيابة وأكاذيبها وتمثيلياتها ومسرحايتها التي يتم الضحك علينا وتدمير وضياع حقوقنا من خلالها وبالتشريعات التي صدرت وهي سيوف على رقابنا .
الاخوة الاهل ابناء عشيرتي الكرام....
لنقف من جميع المرشحين الحقيقيين على مسافة واحدة ونختار الأفضل اذا كان ولا بد ، والذي يحلف بالله العظيم ثلاثا أنه لن يكون أداه في يد الحكومات ومطلوب منه فقط رفع الايدى بالموافقة.
لا تتعصبوا للمرشحين ولا داعي لأن نتخاصم ونتشاجر ونتشاحن و(نتلصم) ونقاطع بعضنا لأجلهم ، فهم يبحثون عن مصلحتهم والنفع من الله عز وجل وليس منهم مع إحترامي لهم ، كونوا ناصحين لهم صادقين وليس مداهنين وأنا شخصيا مع الخيرين من ابناء عشيرتى الافاضل مستعدين لتقديم النصيحة والمشورة لأي منهم ولن نكون محسوبين على أي كتلة ومستعدين للسير معهم من الجنوب إلى الشمال .
أخواني يكفي نفاق وكذب وخداع في هذا الزمن وكلنا اخوة نجامل ونصافح بكذب مجالسنا كلها غيبة وزور وبهتان ..... لماذا ونحن نبراس ومدرسة يتعلم منا القاص والدان فتركنا ارثنا الاصيل بقيمه وعاداته وتقاليده ولبسنا قيم مضللة وخداعة نضحك فيها على بعضنا البعض الا يكفي هذا ...
لماذا وصلنا الى هذه المهزلة ونحن نترحم على أبائنا وأجدادنا الذين ماتوا وماتت معهم قيمهم ومبادئهم الاصيلة ...
ماذا نقول لأبنائنا "الجيل القادم " على أي طريق وضعناهم ، وهل من المعقول كرسي أو منصب يفتت العشيرة ويفرق تماسكها ويشتت شملها أين أنتم أيها الابناء الغيورين من مثقفين ومتعلمين ..... لماذا نلتف وراء شعارات زائفة ومظللة الا يوجد في هذه العشيرة العريقة شخص نتفق عليه ونحن أهل المشورة والرأي فالمحاورة والاتفاق ينشىء جيل واع ومدرك وقوي ينتمي الا بلدة ويكون من مقومات الدولة القوية ويكون مردوده بالخير والفلاح فلا شتات للرأي ولا انحياز لشخص معين فالكلمة الطيبة خير وكما قال الشاعر : تأبى الرماح أذا أجتمعن تكسرا.... وأذا تفرقت تكسرت أحادا فالجميع يعلم بواطن الامور عندما نجلس هنا وهناك نسمع ونشاهد الآهات والزفرات المؤلمة من عوز وحاجة وحرمان من طالب وارملة في عشيرتنا فهناك المحتاج ولكن !لا حول ولا قوة الا بالله فأين يذهب والحلول موجودة ، لكن! هيهات من يضحي ويتفانى في خدمة أهله مغلبا المصلحة العامة على الخاصة .
في عشيرتي نجد كثرة الشهادات فما فائدة من تعلم ولم يجد الوظيفة ويقف حيران من شهادة حصل عليها وتعب من أجلها وبين مستقبل غامض فاليوم تفاجئنا الايام مع صباح كل يوم بقيم وعادات وقيم دخيلة علينا وخطيرة أنتشرت في مجتمعاتنا وأثرت على أبنائنا ومنها المخدرات والسرقات فأصبحنا نطالع مشاكل دخيلة وأصبحت العائلة تخاف على أبنائها في المدرسة والشارع والسوق لأنها أرض خصبة لإنتشار هذه الآفات في جيل ليس مدرك ولا واع فسوف يتحطم مبكرا .
أبناء عشيرتي الكرام..
أيعقل بأننا لم نتعلم ولم نأخذ درس من الانتخابات السابقة أيعقل أن نكون مطيّة لغيرنا أيعقل أن نصبح ساحة نيابية للمرشحين من خارج عشيرتنا يتسابقون فيها وينهشون من هذه العشيرة مع أحترامي الشديد لهم من أبناء قبيلتي بني حسن فأنا اقول حقهم في ظل ضياع وحدة الصف والكلمة لعشيرتي مثلما قال احدهم نحن سوف ننجح على اختلاف وضياع عشيرة الخوالدة..
فكروا ... أصحوا ...
لماذا الخذلان والركون الى دعايات هدامة لا فائدة منها ولماذا الفرقة ..؟؟؟
الله أكبر أيعقل أنه لا يوجد فئة تسير للخير وتدعو لقوة الترابط والتلاحم للعشيرة والدعوة الى اتفاق ورسم طريق واضح للأجيال القادمة ليذكروننا فيه بالخير من أجل المحافظة على اسم العشيرة مصان ومحفوظ في كل مجلس قادم ويكون اسم العشيرة رقم صعب في كل برلمان.
أهلي .. وعشيرتي "الخوالدة " ...
أود أن اذكركم بأن لا تنسوا الارادة الملكية قبل اربع سنوات بترفيع بلعما الى لواء اين هي الان؟؟ هل هي في الادراج ام ذهبت مع الرياح معقول ارادة ملكية لا تنفذ ..... لا أظن لانه لو هناك رجال غيارى وتابعوا وأخلصوا وقدموا المصلحة العامة على الخاصة لكنا أبناء لواء منذ ثلاث سنوات على الاقل لكن! هذا اللواء ولادته متعسرة لأن حمله لن يرى النور من قريب أو بعيد ومع ان هناك بعض المحاولات للأوفياء والمخلصين مع وجود بعض قوى الشد العكسي .
أهلي وعشيرتي والله ما كتبت هذه الكلمات ولا ناديت بهذا النداء الا من غيرة ومرارة انا متأكد انها في كل قلب واحد منكم فوالله ما لي أي اطماع او اهداف للحصول على منصب أو جاه او وجاهه ما دفعني الى هذا النداء ما شاهدته عند باقي العشائر وما أتفقوا عليه احسست بقلبي بألم وضيق فتوحدنا يصب في مصلحة البلد وهو رمز لولائنا وأنتمائنا لأردننا العزيز وقيادتنا الحكيمة وتفرقنا ضعف وخيبة.
اللهم اشهد اني قد بلغت...اللهم اشهد اني قد بلغت عاش الاردن حرا ابيا وعاش عبدالله الثاني قائدا ورمزا.
محبكم والراجي لكم الخيراخوكم وابنكم:
ياسر زعل الخوالدة
0777785064
شاهد المزيد