
(هناك قبل اكثر من الف واربعمائة عام فعلوا فعلتهم واجمعوا كيدهم يتقدمهم غافقيّهم فطعن الجسد الطاهر ٩ طعنات لتكون اول قطرة من ازكى الدماء تنزل على مصحفه الشريف لم يراعوا وقتها انهم طعنوا الرجل الذي تستحي منه الملائكه ولا حرمة المصحف الشريف الذي يحمله بين يديه ولا حرمة مدينة رسول الله...فقصمهم الله وهاهم يعودون الى المدينة المنوره ليسفكوا دماء مسلمة صائمة... لم يراعوا انها المدينه التي يحرم ترويع اهلها... ولا قبر صاحبها صلى الله عليه وسلم .. انه مؤشر اقتراب نهايتهم
" فسيكفيكهم الله" )
الدكتور محمد عواد الخوالدة
5/7/2016
شاهد المزيد