
"معا نحو كتلة الإصلاح والتغيير الوطنية.. في البداية كل عام والوطن وابناء الوطن بخير بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك اعاده الله على وطننا وامتنا بالخير والبركات.. وفي ظل المعطيات الاخيرة المتعلقة بقانون الانتخاب الجديد وما يطرح هنا وهناك في منطقتنا( بلعما وحيان ) وما اسفرت عنه قوائم الناخبين من عدد ناخبين من عشيرة الخوالدة يناهز الاحد عشر الف صوت فإن أفكار عديدة ترتسم لنا في ظل هذه المعطيات واهمها ما يمكن تسميته بكتلة الاصلاح والتغيير الوطنية او ما شابه ذلك انطلاقا من ان التغيير فرصة لاعطاء الطاقات من أبناء المجتمع الفرصة لتمثيل المجتمع.. نعم ..لماذا لا يتم تشكيل كتلة من نخبة من أبناء بلعما وحيان ممن لم تتاح لهم الفرصة نجاح سابقا وممن يمكن لهم ان يجدوا القبول لدى قواعدهم الشعبية ومن خلال هذا الاقتراح تصب أغلب الأصوات الأحد عشر ألف في كتلة واحدة ( كتلة الخوالدة) حيث تكون الضمانة موجودة بنجاح هذه الكتلة والحصول على مقعد لأي كان من أعضاءها فهو بالنهاية فائز في كتلة العشيرة. ان هذه الفكرة جديرة بالاهتمام وتحل اشكالية ضياع مقعد العشيرة وايجاد ما هو جديد وما هو جدير بثقة الوطن والمواطن. وكل عام وانتم بخير. "
اخوكم مامون مرشد الخوالدة النمرة 29رمضان
شاهد المزيد