بلعما نيوز - إن ما جرى اليوم في بلعما من موجة غضب وفوضى عارمة كردة فعل إثر وفاة الطفل عودة عبدالفتاح الخوالدة -رحمه الله- واحتشاد المئات من أبناء بلعما على الشارع الرئيسي احتجاجاً على الحادثة المؤسفة . ليست من أجل " مطب " ودورية شرطة .
لن أخوض في مبدأ إغلاق الطريق العام وإشعال الإطارات ، فالأمر أعظم وأجل ، فكانت هذه الحادثة نتيجة لكبت وتكميم وحالة الإحتقان الشديدة لأبناء عشيرة الخوالدة وشبابها من المؤامرات التي حيكت وما زالت تحاك ضدها .
كان المطلب " مطب " ، لكن سرعان ما ارتفعت حناجر المتظاهرين والمحتجين بـ " أين ترفيع قضاء بلعما إلى لواء ، أين شبكة الصرف الصحي التي وعدوا بلعما بها ، أين الوزراء والأعيان والسفراء والمناصب العليا في الدولة عنّا " ، ومطالب أخرى عديدة توضح حالة الإحتقان لدى شباب الخوالدة وغضبهم واحتجاجهم واستنكارهم للأيدي العابثة والخفية التي تقف في وجه ترفيع قضاء بلعما إلى لواء سواء كان الفاعل من داخل العشيرة أو خارجها ! بحسب وصفهم .
زادت حدة هذه الإحتجات بسبب اختفاء كبار العشيرة عن الساحة في الميدان ناهيك عن عدم حضور أحد من ممثلي " الدولة " من محافظ أو مدير قضاء أو غيره إلا بعد فوات الأوان واشتعال النيران في القلوب قبل الشوارع .
ما يميز هذه الإحتجاجات مقارنة مع غيرها في السنوات الماضية للرّائي وقارئ المشهد ، أن المتظاهرين والمحتجين مثلوا كافة شرائح المجتمع من المثقفين والصغار والكبار والشباب من كافة أفخاذ عشيرة الخوالدة .
أراد المحتجون إيصال رسالة للجميع أن للشباب مكانة ، للشباب رأي ، للشباب حرية ، توقفوا عن تدمير نسيج الخوالدة وكفى ، فالقضية قضية كرامة ، قضية مؤامرة على الخوالدة ، وليست قضية " مطب " .
لن أخوض في مبدأ إغلاق الطريق العام وإشعال الإطارات ، فالأمر أعظم وأجل ، فكانت هذه الحادثة نتيجة لكبت وتكميم وحالة الإحتقان الشديدة لأبناء عشيرة الخوالدة وشبابها من المؤامرات التي حيكت وما زالت تحاك ضدها .
كان المطلب " مطب " ، لكن سرعان ما ارتفعت حناجر المتظاهرين والمحتجين بـ " أين ترفيع قضاء بلعما إلى لواء ، أين شبكة الصرف الصحي التي وعدوا بلعما بها ، أين الوزراء والأعيان والسفراء والمناصب العليا في الدولة عنّا " ، ومطالب أخرى عديدة توضح حالة الإحتقان لدى شباب الخوالدة وغضبهم واحتجاجهم واستنكارهم للأيدي العابثة والخفية التي تقف في وجه ترفيع قضاء بلعما إلى لواء سواء كان الفاعل من داخل العشيرة أو خارجها ! بحسب وصفهم .
زادت حدة هذه الإحتجات بسبب اختفاء كبار العشيرة عن الساحة في الميدان ناهيك عن عدم حضور أحد من ممثلي " الدولة " من محافظ أو مدير قضاء أو غيره إلا بعد فوات الأوان واشتعال النيران في القلوب قبل الشوارع .
ما يميز هذه الإحتجاجات مقارنة مع غيرها في السنوات الماضية للرّائي وقارئ المشهد ، أن المتظاهرين والمحتجين مثلوا كافة شرائح المجتمع من المثقفين والصغار والكبار والشباب من كافة أفخاذ عشيرة الخوالدة .
أراد المحتجون إيصال رسالة للجميع أن للشباب مكانة ، للشباب رأي ، للشباب حرية ، توقفوا عن تدمير نسيج الخوالدة وكفى ، فالقضية قضية كرامة ، قضية مؤامرة على الخوالدة ، وليست قضية " مطب " .
شاهد المزيد